الصين لا تزال بعيدة

الملصق

الملخص

في 1 نوفمبر 1954، بالقرب من غصيرة، وهي قرية صغيرة فقدت في الأوراس، كان اثنان من مدرسي اللغة الفرنسية ورئيس جزائري أول الضحايا المدنيين لحرب استمرت سبع سنوات وأدت إلى استقلال الجزائر.
وبعد أكثر من خمسين عاما، يعود مالك بن اسماعيل إلى هذه القرية الشاوية، التي أصبحت “مهد الثورة الجزائرية”، ليصور، على مدار المواسم، سكانها ومدرستها وأطفالها.
بين الحاضر والذاكرة، ينكشف واقع جزائري مؤثر ومعقد، بلا قناع ولا قناع، غزير ومتناقض.

البطاقة تقنية

  • المخرج / المخرجة

    مالك بن اسماعيل

  • البلد

    الجزائر، فرنسا

  • السنة

    2008

  • المدة

    2 ساعة

شريط اعلاني